الخميس، 1 أكتوبر 2009

أنواع التلسكوبات Telescope

1) الكاسر(Refractor)
Refractor Telescope والذي يحتوي على عدسة في مقدمة أنبوبة المرقب.
2) العاكس(Newtonian Reflector)
ويحتوي على مرآة مقعرة بدلا من العدسة وتوضع في قعر أنبوبة المرقب.
3) كاتدري اوبتك (Catadrioptic)
كاسغرين Cassegrain Telescope وهو يحتوي على مرآة مقعرة عاكسة ولكن الضوء يعود بعد عكسه من مرآة ثانوية ليعبر عبر ثقب يتوسط المرآة الرئيسة قبل وصوله للعدسة العينية.

الكاسر : و هناك ثلاثة أنواع منة و هي :-

Non-achromatic : وهذا النوع يستعمل واحدة أو اتنتان من العدسات المحدبة لتركيز الضوء ،و له أنحراف شديد(الضوء) اذ انه لا يقوم بتركيز جميع الالوان الضوئية في نفس النقطة ، ما يؤدي لتكون صور سيئة و النوع هذا متوافر لدى المتاجر العادية و هو غير فعال بالنسبة للاستخدامات الفلكية الجادة.

achromatic : وهذا النوع يستعمل العدسات المحدبة و المقعرة لحني الضوء، و هذا بالتالي يضمن أن معظم الالوان الضوئية سوف تركز في نفس النقطة ، و ميزة النوع هذا أنه يعطى صور ناصعة(دقيقة) و واضحة. ومن سيئاتة أنة غال نوعا ما ، ويعطي لونا كاذبا حول النجم يبدو كهالة زرقاء.

Apochromatic : يستخدم هذا النوع وجهان من العدسات المحدبة و تصنع العدسات من نوعان مختلفان من الزجاج ، ما يسمح لجميع الوان الضوء بالتمركز حول نقطة واحدة. و النوع هذا يوفر أفضل نصوع للصورة و اعلى نسبة من الوضوح ، و من عيوبة أنه غااااااال الثمن و لكنه خيار جيد لأغراض الرصد الجاد.



التلسكوبات الكاسرة (Refractors) اخترعت عام 1609 بواسطة جالليو جللي وتعد أكثر الأنواع شيوعا وانتشارا،وهي عبارة عن أنبوب رفيع وطويل(long thin tube) وفكرة هذا النوع تقوم على مبداء وجود عدسة في بداية ألا نبوب تقوم هذه العدسة بتجميع الضوء من العدسة الشيئية في بداية الأنبوب (objective lens) وأرسالة مباشرة إلى العينية(eyepiece) في نهاية الأنبوب.



التلسكوبات النيوتيونيه الكاسرة (Newtonian Reflectors) : اخترعت بواسطة إسحاق نبوتن عام 1668، فكره عمل هذه التلسكوبات تقوم على أساس وجود مرآة منحنية (مقعرة) مصقولة جيدا تسمى المرآة ألا وليه primary mirror)) تقوم بتجميع الضوء الصادر عن الأجرام السماوية وتركيزه في نقطه واحدة تم بعد ذلك تقوم بعكسه(الصورة) إلى مرآة أخرى تسمى المرآة الثانوي mirror) flat secondary) وهي عبارة عن مرآة صغيره جدا مثلثة الشكل(diagonal) وتقوم هذه الأخيرة بعكس الصورة(image) إلى الجانب العلوي من التلسكوب ومنها إلى العينية.






تلسكوب (Catadioptric) : يمزج هذا النوع بين استخدام العدسات والمرآة (mirrors and lenses) أي انه يجمع كلا التركيبيين. وهناك نوعان هما الأكثر استعمالا تحت هذا الصنف .

( (Schmidt Cassegrain و Maksutov-Cassegrain) ) في حاله سميت كاس جرين (Schmidt Cassegrain) يدخل الضوء عبر مرآة نحيفة عاكسة تقع في نهاية الأنبوب ويتم استقبال الضوء عن طريق مرآة ثانوية صغيرة و التي بدورها تعكس الضوء إلى خارج فتحه تقع في مؤخرة التلسكوب وأخيرا تظهر الصورة في العينيه(eyepiece) راجع الصورة.




أما من حيث الحجم:
فهذا التقسيم يستخدم قطر العدسة أو المرآة بشكل أساس للفصل بين المراقب من حيث احجامها. ومع ذلك، فهذا التقسيم لا يوضح بحد فاصل كبر مراقب الهواة المبتدئين وما يجب أن تكون عليه احجام مراقب المتقدمين وما إلى ذلك. فيختلف ذلك باختلاف قدر الاهتمام ورغبة الراصد وسعة جيبة.

وبشكل عام يمكن الحديث عن:
1- تلسكوبات هي أقرب إلى كونها "ألعابا" تصلح كهدايا للأطفال لتحفيزهم على حب العلم والفلك. وهي ذات عدسات شيئية بأقطار لا تزيد عن 4 بوصات (7.5سم) ومع ذلك فالجيد منها يسمح للهاوي برصد الكثير من الأجرام السماوية مثل فوهات القمر وأقمار المشتري وحتى حلقات زحل.




2- تلسكوبات 3 بوصة وحتى 6 بوصة تصلح لهاوي مبتدئ جاد بعمر لا يقل عن 14 عاما. وهي إما أن تكون عاكسة أو كاسرة. ويفضل الثاني كونه أسهل من حيث التعامل ولا يحتاج نفس الخبرة والحرص التي يتطلبها النوع العاكس



3- وأما إن كنت ترغب بأن يخدمك هذا المرقب لبضع سنين بحيث لا تشعر بالندم إذا تقدمت بسرعة في الهواية واشتغلت بها وتابعت الأجرام والاحداث بل أردت التخييم في الصحارى والجبال لمشاهدة الأجرام الخافتة مثل المجرات وأجرام ميسييه، فلا بد من مرقب يبدأ من 6 بوصة وحتى 10 بوصات.
وهنا على الأغلب أن المرقب سيكون من النوع العاكس 6-8 بوصات.



أو الكاسغرين 8-10 بوصات وهذا النوع يكون محوسبا في العادة. وأحب التأكيد على الهاوي الفلكي بأن يكون قد تدرب على أي مرقب عاكس قبل أن يطور نفسه ويجهز ذاته لاستقبال الكاسغرين.



وبقي أن أشير إلى ضرورة أن تكون قاعدة التلسكوب التي تثبت على الحامل الثلاثي من النوع إستوائي المحور (Equatorial Mounts) وذلك لأن التلسكوبات التي تستند إلى مستوى الأفق في الحركة (Alt-Azimuth Mounts)، تتعب الراصد في متابعة الأجرام أثناء انتقالها من الشرق إلى الغرب أثناء الرصد بسبب حركة الأرض حول نفسها. والحقيقة أن الامر لا يتوقف عند هذا فحسب بل - باعتقادي- أنه يؤخر فهم الراصد لطبيعة حركة الأجرام في السماء لعدم الممارسة العلميلة للتغلب على أثرها من خلال المرقب ذي المحور الإستوائي. طبعا هنا أتكلم عن المراقب غير المحوسبة أما تلك المحوسبة فيمكنا تتبع الأجرام آليا. بينما تبقى فكرة عدم استيعاب الراصد لحركات السماء تتربص به.

وأما التقسيم الأخير فهو الشركة المصنعة.
هناك اكثر من شركة تصنع المراقب الفلكية للهواة والباحثين ايضا. وهذه بعضها.
شركة ميد الامر يكية
http://meade.telescopes.com/
شركة سيليسترون:
http://www.celestron.com/c2/index.php
شركة أوريون:
http://orion.telescopes.com/
وهناك شركات أخرى مثل بنتاكس وجوتو وغيرها.

تلسكوبات احلم باقتنائها...تلسكوبات احلم باقتنائها...

Observer 70mm Altazimuth Refractor


هذا التلسكوب ممكن احضاره، اي انه ليس حلماً. هذا تلسكوب كاسر، اي ان الصورة فيه واضحة. لكن عدسته الخارجية صغيره، فقط 70مم. انه جيد للكواكب و بعض العناقيد الواضحة. لكن ليس اكثر من ذلك. اي عند النظر الى العناقيد و السدم الخافتة، لن يكون جميلاً كثيراً. ياتي معه عدستان عينيتان 70 و 28 مرة تكبير. جيد للقمر و زحل للمشتري. لكن لا يمكن شراء عدسة تكبير 150 مرة لان الصورة لن تكون واضحة على الاطلاق بسبب ان العدسة الخارجية صغيرة. وزنه كله مع القاعدة 4 كغم سعره فقط 130 دولار. ايضاً هو ممتاز لتقريب الماكن البعيدة على الارض
الرابط للتلسكوب:
http://www.telescope.com/control/product/~category_id=refractors/~pcategory=telescopes/~product_id=09881



SkyQuest XT12 IntelliScope with Object Locator


هذا تلسكوب عاكس نيوتوني كبير بقطر عدسته الخارجية البالغة 305 مم. السبب في هذه القفزه انه ليس غالياً و السبب انه عاكس و ليس كاسر، اي انه مصنوع من مراه واحدة كبيره في الاسفل محدبة من جهة واحدة و اخرى صغيرة لعكس الضوء للعدسة العينية. كبر عدسته تجعله قادر على تجميع كمية كبيرة من الضوء كافية لاظهار اخفت المجرات و السدم. ايضاً كبر العدسة يجعله قادر على التكبير حتى 300 مرة. ايضاً مرفق معه حاسوب صغير مخزن فيه قاعدة بيانات للكثير من النجوم و الاجسام الفضائية. زحل و اندرومدا و باقي السدم جميلة للغاية. السيئ فيه انه debosian يعني قاعدته ارضيه مما يجعله سيئ للتصوير الفلكي الذي يحتاج الى موتور لتحريك التلسكوب ليلاحق المجرة او السديم ليستطيع تجميع اكبر كمية من الضوء في اطول فترة زمنية، حيث يتم فتح عدسة الكاميرا لمدة طويلة، فيجب ان يلاحق التلسكوب الجرم في حركته في السماء. ايضاً السيئ انه صعب استخدامه لتقريب الاجرام القريبة من سمت الراس، لانه يجب ان يبقى راسك مائل لفترة طويلة. سعره 1120 دولار لكن المشكله وزنه الهائل 42 كغم

الرابط للتلسكوب:
http://www.telescope.com/control/product/~category_id=dobsonians/~pcategory=telescopes/~product_id=27189

SkyView Pro 120 GoTo Achromatic Refractor



هذا التلسكوب الرائع ضخم ايضاً. لكنه كاسر اي ان كلفة تصنيعه غالية لوجود عدستين على الاقل محدبات من الجانبين. و هذا يجعل الصورة اجمل من العاكس. قطر عدسته الخارجية 120 مم. اكثر من هيك يصبح غالي جداً. ايضاً مزود بحاسوب كامل بذهب للجرم بضغطة زر. اتوقع ان زحل سيكون اجمل بهذا التلسكوب لكن اجسام الفضاء البعيدة الخافتة جداً ستكون اجمل بالعاكس الكبير. اتوقع باستخدام عدسة عينية تكبر قليلاً سوف يكون رائع للقمر و للرؤية على الارض. وزنه 20 كغم بالكامل،
سعرة 1070 دولار

الرابط للتلسكوب:
http://www.telescope.com/control/product/~category_id=refractors/~pcategory=telescopes/~product_id=24712

Atlas 11 EQ-G Schmidt Cass with GoTo Controller

هذا التلسكوب هو الافضل. مصنع بطريقة Schmidt-Cassegrain اي عاكس لكن باكثر من مراة تجعل العدسة العينية في اسفله و ليس اعلاه مثل debosian. عدسته ضخمه 280 مم و بالتاي له نفس خصائص العاكس الكبير من حيث التكبير و تجميع الضوء و لكنه يتميز انه مرفوع على قاعدة Equatorial و مزود بموتور يجعله مثالي للتصوير و لرؤية الاجرام قرب سمت الراس. لكن يا جماعة وزنه 60 كغم و سعره 3200 دولار
ايضاً هو مزود بحاسوب كامل

التصوير الفلكي (Astrophotography)

التصوير الفلكي هو عبارة عن إستخدام الكاميرا (سواءً بتركيبها على تلسكوب أو بدون) لإلتقاط صور للأجرام السماوية.

يختلف التصوير الفلكي عن أنواع التصوير الأخرى بالحاجه إلى التغلب على صعوبات مختلفة تواجه المصور عند إلتقاط الصورة, و منها على سبيل المثال:-
1- زيادة العريض بتقليل سرعة الغالق إلى درجة بطيئة جداً قد تزيد على الساعات في بعض الأحيان!!
2- دوران الأرض حول محورها (مع السرعة البطيئة المذكورة للغالق, لكم تخيل ما سيحدث!) ... و إن كان خيالكم "مو راضي يستوعب" شوفوا الصور أسفل!




3- التخلص من المشكلتين المذكورتين أعلاه سهل جداً, وهو وضع الكاميرا على حامل تلسكوب بدلاً من الحامل العادي ولكن حوامل التلسكوبات أغلى بكثييير من الحوامل العادية
لماذا حامل تلسكوب؟ لأن حوامل التلسكوبات تتحرك بنفس سرعة دوران الأرض حول محورها فبهذة الطريقه ستتبع الجرم السمواوي المراد تصويره. بمعنى آخر سيبقى إنعكاس صورة الجرم على الفلم (أو السينسور) في نفس النقطة دون أن يتحرك (لأن الكاميرا نفسها تتحرك مع الجرم). و طبعاً هذا سؤدي إلى وضوح الجرم السماوي, و لكن إذا كان يدخل في إطار الصورة شيء ثابت (كجبل أو شجرة أو مبنى) فسيكون هذا الدخيل غير واضح طبعاً لأن مكان إنعكاسة على السينسور تغير.
4- الإبتعاد عن مصادر التلوث الضوئي و يكون هذا بالإبتعاد عن مدن و الخروج إلى البر (التخييم فكرة ممتازة!) حيث تبدو النجوم بشكل أوضح. و كقاعده تقريبيه, للتخلص من التلوث الضوئي لمدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة يجب علينا الإبتعاد عنها بمسافة 100 كلم! <<< و هذه مشكله جديدة ... لأنه في بعض الأحيان تبعد عن مدينة مسافة 100 كلم تلقى نفسك قربت من مدينة ثانيه عدد سكانها مليونين!! (كثر من الماء و الأكل و وزع الميراث على أهلك قبل تمشي! وطبعاً لا تنسى وجوب الوصول إلى مكان التصوير قبل غروب الشمس بساعتين على أقل تقدير لإستكشاف المنطقة. (لا تطلع لك حية وللا عقرب تكرهك بأبو التصوير! أو أسوء ... تخليك تسيب عدتك كلها و تشرد 5- يحتاج التصوير الفلكي العديد من أنواع الفلاتر لعزل جرم سماوي معين عن باقي الأجرام ليظهر في الصورة بوضوح. وبعد ذالك تأتى أجمل اللحظات عندما ترى نتيجه عملك وتشاهد اجمل الصور من صور السديم الفضائى والنجوم وأيضا الكواكب





تلسكوب لجوالات نوكيا

تلسكوب حقيقي للنوكيا :


شوف الصورة :



صوره مأخوذه لقريه قبل تركيب التلسكوب او المنظار إلى هاتف نوكيا



وتلك صوره بعدما تم تركيب التلسكوب المنظار إلى الهاتف لاحظو الفرق




الزوم طبعا 6 X

ويركب على هذه الموديلات :

Nokia 6230/6230i
Nokia 6680
Nokia 6600
Nokia 6630
Nokia 7610
Nokia 6681

السعر تقريبا 20$